رواية مازلت اتنفسك الفصل السادس و الثلاثون 36 بقلم حور زاهر

رواية مازلت اتنفسك الفصل السادس و الثلاثون بقلم حور زاهر

 اثناء لقاء النظرات بينهما يتدخل چون قائلا تفضل بالجلوس لينتبه احمد له وتشعر حور بالتوتر ثم ينظر لها چون قائلا فهل حور تسمحين باحضار مشروبا لنا وكان يقال هاد لكي تجمع حور افكارها فكانت حور تتفاهم هاد جيدا فاسرعت لداخل لتعد المشروبات كان احمد متوترا ايضا من نظرات چون له عندما تقابلت عيناه بعين حور ليتفهم چون ذلك 


وهنا تقال  ساندي مرحبا يا داك لقد انرت المكان ليبتسم احمد لها لينظر حمزة له بديق شديد  تاليف حور زاهر ليشعر احمد بنظرات حمزة ولكنه ايضا فهم من نظراته لساندي انه يغار عليها بشدة دخلت حور بالمشروبات فنظر احمد لها فهو لا يعلم لما تاخذه عينه لها بهاد القدر ابتسم چون ثم اخذ المشروبات من يد حور ووضعها على الطاولة الصغيرة التي بمنتصف جلوسهم 


ثم ابتسم ليقال لهم اكيد طبعا تريدون توضيحا لكل شيء وهاد حقكم سابدأ بالحكي لكم جميعا ولكن اتمنى الا يقاطعني احد وانا احاكي لكم ليوافق الجميع على كلامه تاليف حور زاهر  ويبدأ چون بالحكي ............


وفي مكان اخر كانت دعاء في غرفتها نائمة ليرن الفون لتتعجب من يتصل بها في هاد الوقت تاليف حور زاهر  اسرعت بالنظرة لفون  لترى شريف المتصل  فقامت وردت عليه بلهفة قائلة ما بك شريف هل انت بخير ليقال شريف مهلا عزيزتي انا بخير ولكن قلبي لا لترد دعاء بخوف عليه قائلة ما به شريف ماذا تشعر اجب فهل اتي اليك للذهاب للمشفي ليقال شريف لن تقدري على معالجتي لترد دعاء قائلة كيف هاد لكل شيء دواء ليقال شريف بهيام 


لها ولكن قلبي ليس دواؤه في المشفي  ولكنه عند دعاء صمتت دعاء خجلا من كلماته ليقال لها اليس لديكي ردا على كلامي يا دعاء لترد  دعاء بصوت خافت مخجلة ماذا اقول شريف بهاد تاليف حور زاهر  ليقال شريف لها بهيام تعالي لتمنحيني الدواء لترد دعاء بصوت غاضـ ـب تقصد اية  بقي يا حيلتها ليقال شريف لها يا شيخة بطلي ام للسانك الزفت هاد هل هناك واحد تقال هاد لزوجها   المستقبلي يا حيلتها .......


صدمت دعاء من كلماته وهي تعيد كلمته ببطء زوجها ليقال  شريف لها نعم زوجك يا هانم المستقبلي ما بكي هل تظنين اننا سنبقى على مرحبا ونورتي تاليف حور زاهر  لتبتسم  دعاء ليكمل كلامه قائلا بصي بقى انا خلاص استويت ولا انتي منتظرة لما اتحـ ـرق منكي يعني لتشهق دعاء وهي تقول له سلامتك شريف ليضحك شريف ثم يقال لها  يبقى خليكي حنينة يا قلب شريف  وكلمي السيد الوالد عني 


مهدي الموضوع كدا عشان عايز اجي انا وعائلتي ابتسمت دعاء دون رد وكان شريف يشعر بها بانها سعيدة ولكنها خجلى من هذا ليقال لها مفيش حتى كلمة شكر تاليف حور زاهر  لتضحك دعاء ثم تقال  له اكيد فانا سأسمعك صوت القـ ـطر ثم اغلقت  لتتنتطط بالغرفة بسعادة فاخيرا ستنال حبها سيكون لها  هي فقط ولكن عادت للحزن بسرعة فكيف هاد وغاليتها حور رحلت لتبكي بشدة وهنا تتصل بنوران وتحاكي لها ليبكيان الاثنتان على اغلى روح كانت ذات يوم معهم 


وعند چون بدأ يقال لهم ذات يوم جاءني اتصال برقم مجهول تعجبت ورددت لتكون المتصلة ما هي الا مارجو توأم ساندي لتطلب مني ان تتحدث معي في امر ما ولكنها تريد مقابلتي تعجبت منها فكيف الان اذهب اليها  تاليف حور زاهر ولكن رددت سريعا عليه قبل ان اسألها لتقال لي انهم في الوطن هنا فقلت لها كيف هاد فقالت عندما تقابلني ستعلم كل شيء ولكن احذر فلا تجعل احدا يعرف شيئا عن هاد 


الاتصال ورغبتي في مقابلتك  فقلت لها فهل تعتقدين انني غبيا لتلك الدرجة ايتها البلهاء لتقال له مارجو احذر لسانك معي ولولا خيتي لديكم ما كنت اتصلت بك ليقال چون لها فهل تريدين مني ان اصدق انك تقمين بهاد  بحق الاخت والاسرة فلا تتلاعبي معي مارجو ثم اغلقت الفون دون ان اعطيها فرصة لرد علي كلمتي تاليف حور زاهر  لتعاود الاتصال بي مرة اخرى وتعيد وتعيد وانا ارى دون رد حتى ما مللت منها واجبت عليها ماذا تريدين .....


لتقال  مارجو وهي تبكي اعلم ان لك الحق في الا تصدقني ولكن حقا حياتكم بخـ ـطر فلابد من مقابلتي سريعا بليز  تاليف حور زاهر وهنا لمست داخلها الصدق فقلت لها حسنا سأتي بالمكان المتفق عليه واعلمي اذا كنت تتلاعبين معي فاحب اقول لك لا تتلاعبي مع الشخص الغلط👌🏻 واحذري جيدا من هاد لترد  مارجو بيأس من ان يفهمها قائلة حسنا ولكن اياك والتحدث عن هاد لاحد اخر ثم اغلقت الفون وانتظرت 


حتى يأتي الليل لاذهب لمقابلتها مر الوقت بقلق ليس من اجلي ولكن قلق عليكم من شـ ـرها ثم حان الموعد لاذهب اليها انتظرت ما بين تلك الاشجار الغبية التي قالت لي عنها ظهرت مارجو وهي تلتفت يمينا ويسارا كمن يملكه الخوف بشدة تاليف حور زاهر  لتشد يدي وتدخل ما بين الاشجار ثم تعطيني احد الفلاشات وتقال هاد هو اكبر دليل احتفظ به ثم بدأت بالشرح لي فهي كانت تعمل لتلك المنظمة منذ ان علمت انها ليس لديها احد وظلت تنفذ طلباتهم الحقـ ـيرة الشنـ ـيعة 


ليس خوفا منهم ولكن لأنها لا تبالي بالحياة فهي تنتظر المـ ـوت بأي وقت ولكن عندما علمت بوجود ساندي اصبح لديها نقطة ضعف شديدة ثم عندما قاموا بتعـ ـذيب ساندي تاليف حور زاهر  كانت تعطي ساندي احد العقارات للهلوسة لكي يظهر عليها الارهاق والتعب وتتخيل ما هم حقا يريدون فعله بها ليقال چون لها فهل تقصدين ان ساندي سالما لترد  مارجو قائلة نعم سالما  فلقد كنت ابدل ما بيني وبينها حافظت عليها منهم حتى انا من مهدت لكم الدخول دون ان تعلموا 


لكي تأخذوها بعيدا ليقال چون وما اتى بيكي  هنا اذن لترد مارجو لقد تم الحكم بالابـ ـادة لكم جميعا غير ان هنا في الوطن يوجد اشخاص يساعدون تلك المنظمة وهنا في هادي الفلاشة كل شيء ولكن الان المطلوب منك ان تسرع بوضع خطة لانقاذكم من هاد الجحـ ـيم لابد ان يبدو مـ ـوتكم حقيقيا بكل دقة لكي يقتنعوا بذلك  فهنا شعرت بالقلق ولكني قلت لها لماذا حقا تساعدينا 


لتقال مارجو لاني احب ساندي وكنت اتمنى ان اظل معها ولكن للقدر رأي اخر بليز انتبه واحمي خيتي  والان لابد لي من العودة وعندما اعرف شيئا سأبلغك به  تاليف حور زاهر ثم اسرعت بالمغادرة كما اتت سريعا غادرت سريعا ثم عدت لكم ودخلت غرفة ساندي وشرحت لها الامر لتبكي ساندي من هول الصدمة فهل قامت مارجو بكل هاد من اجلها وهنا اثناء حكي چون كان سيقوم حمزة 

للذهاب لساندي (ياعم روميو اهدا شوية يسطا 😲🤣) ولكن نظرة  چون منعته حتى ينهي كلامه ليظل حمزة ينظر بعين ساندي تاليف حور زاهر  والجميع يلاحظون ذلك ليكمل چون قائلا فكان لابد ان تشاركنا  في هاد المخـ ـابرات وحقا لجأت لهم  وتم الحكي بكل شيء ثم سلمت لهم  الفلاشة ثم قاموا بعملية الاستبدال لنا بالجـ ـثث التي تم الاعلان عنها

ومن قبل كان لابد ان اثبت خبر هاد 

الانفجار فاذهبت الي احمد وعرضت عليه دوره بهاد التمثيل ولكن ليس شرحت كل شي له لاان كان ليس لدينا الوقت الكافي ورحب احمد بهاد وتم كل شي كما تعلمون  به وهنا يرن  فون  چون لتكون 

الصدمة😱 

الفصل السابع والثلاثون من هنا

تعليقات