رواية جبران العشق الجزء الثاني التلخيص الاول للشخصيات
1_ جبران و وتر :
_ جبران رزق السواح أو مراد ظافر نور الدين:
ابن اللوا الراحل ظافر نور الدين وأخو الرائد زياد
معلم ف حاره عنده ورشه نجاره و ليه دراع يمين (حسن) اتجوز وتر بنت سفيان الدالي
( اكبر تاجر سلاح و اثار و ممنوعات ف مصر و 12 بلد وهنتكلم عنه بعدين)
اتجوزها ب نيه التقرب ليها عشان يعرف عن سفيان و اقنعها انه تحدي لكن حبها و علاقتهم استمرت ك جبران معلم الحاره اللي بيتاجر في الحشيش و الوضع بينهم استقر و حبها بعد ما اتاكد ان ملهاش علاقه ب شغل ابوها و لا تعرفه لحد ما جه يوم الحفله و عرفت انه جبران الحقيقي ميت من سنين و انه مراد ظافر
اللي قصته باختصار والده كان دايما بيقارنه ب زياد اخوه الصغير و سقط اربع سنين ف اتفصل م الكليه و لما ابوه عرف ضربه و طرده من البيت فراح ل بيجاد و وليد
( من عيله التهامي و ليهم وصف لوحدهم) و بدأ يشتغل معاهم في تجارة المخدرات ، ساعتها قابل اخت بيجاد كارمن او ملك ( ليها حوار بردو ) ووقتها قرر أنه يبعد عن المخدرات بس سفيان و مجدي رفضو و شوهو.ه وشه لكن زياد انقذه و غير وشه و اسمه ل جبران السواح عشان يساعد الحكومه تقبض ع تجار الممنوعات و يبدا السلم ويعلى لحد ما يوصل ل سفيان ومجدي
و الحكايه خلصت ب صلحه هووتر و تصليح علاقته ب زياد اخوه و فتح معرض موبيليا ب مساعده حسن و بيجاد و زياد
-وتر سفيان الدالي:
طالبه ف قسم علم نفس ( دكتوره نفسية)
بنت رجل الأعمال سفيان الدالي عاشت عمرها كله مع ابوها مخدوعه فيه و انه طيب وسط مقارنات و معيارات صحابها ان امها سابتها و هربت بعد ولادتها و بعد ما سفيان هرب م البلد اتضطرت تروح لاول مره ل مامتها ( فتحيه) و اتفجأت ان مامتها عايشه ف حاره و بتشتغل شغل بسيط جدا ولما مامتها كانت بتحاول تثبت ان ابوها شيطان شرير كانت بترفض تسمع ف بالتالي علاقتها كانت متوتره جدا مع والدتها ، قابلت جبران اول ما وصلت و جذبها نرجسيته و كرهت تحكماته ف الكل و كانت مقرره تعامل جبران ع انه تحدي او حاله هتفك أسرارها و قبلت عشان كدا الجواز منه و لاقيته شخص عكس ما مبين خصوصا تعامله مع حادثتها ( وتر دكتوره نفسيه وسط تدريب اعتدي عليها مريض و شوه ضهرها و قعدت تتعالج عليها شهور ( اقتراح متخلف من مراد قبل ما يعرفها ايام ما كان شغال مع سفيان و مجدي)
و حبت جبران و بداو يقربو لحد ما جه موضوع ادمانها ع ايد (طارق) ابن مجدي عشان يكسرها و ياخد فلوس سفيان لكن جبران لحقها و فضل معاها رغم معرفتها ب حقيقته و حقيقه ابوها يوم الحفله و بعدين ادركت بشاعه ابوها لما خطفها و كان هيضحي بيها كقربان
و رجعت هي وجبران لبعض
و سفيان _المفروض _ ولع و علاقتها ب والدتها اتصلحت و اخر الروايه قدمت دراسات عليا ف كليه اداب قسم علم نفس جامعة القاهرة ، بعيد عن الجامعة الخاصه اللي كانت فيها يوم افتتاح معرض الموبيليا عرفو انها حامل و خلصت الحكاية