رواية الظل الذى يلاحقني الفصل الحادي عشر بقلم محمد عادل
والعالم حوله، كما بدأ، لم يكن سوى وهم.
ولكن في تلك اللحظة، ظهرت على الحافة البعيدة من عقله فكرة غريبة، لكنها كانت قوية بما يكفي لتمحو كل الظلام الذي يلفه فكرة عن شيء كان قد نسيه، أو ربما لم يعرفه أبدًا... ولكنه شعر أنه يجب أن يواجهه.
والحقيقة، التي ظن أنه يعرفها، كانت الآن أبعد من أن يصل إليها.
ومن هنا، يبدأ "أمجد" رحلته الجديدة، رحلة قد تكون نهايتها في ذات اللحظة التي يجد فيها ذاته، أو ربما ستكون البداية لنهاية لا يعرفها.
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم