![]() |
رواية ميساء في قلب الصعيد الفصل السابع بقلم صفاء حسني
"ما أنا قولت أربيها، رغم إني مُدرسة مش مربية، بس رضيت وأنا بدرس بناتك وأتابع الطفلة، لكن أتجوز واحد متعجرف وسليط اللسان زي ده؟ أبداً!"
دخلت الأم على حسهم، وقالت بصوت حاد:
"وكلام الناس يا بنتي، إحنا في الصعيد مش في البحري ولا البندر. يعني شرف البنت زي الرصاص، ودخولها وخروجها كده من غير ما يكون فيه حاجة رسمية، عيبة في وشنا. وزي ما قولنا لكِ، يكون على الورق مجرد اسمه صورة، مش أكتر.
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم