رواية سجينة ابتزازه الفصل السابع
فور دخولها البيت شعرت ضى بان هناك شئ خاطئ فقد كان والدها جالساً على الاريكة بوجه يعصف بالغضب لتعلم ان عمتها قد اتصلت به و اخبرته عما فعلته...
اقتربت منه بخطواط مترددة قائلة باندفاع محاولة الدفاع عن نفسها
=والله... والله هي اللي قلة ادبها عليا الاول....
انتفض شاكر واقفاً ينظر اليها باعين محتقنة بالدماء مما جعلها تتخذ خطوة للخلف بخوف لكن تجمدت قدميها و قد شحب وجهها كشحوب الاموات فور ان رأت والدها يرفع امامها ورقة كانت تعرفها جيداً فما كانت الا عقد زواجها العرفى من ايوب....
لتعلم بان حياتها سوف تنتهي على يد والدها خلال لحظات...
جاري كتابة الفصل الجديد من احداث الرواية وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبة منه عاودو زيارتنا الليلة او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم