رواية الحق واليقين الفصل الثاني بقلم مريم احمد
رفع صوباعه و إبتسم كأنه شايف حاجات هم مش شايفينها بعد ما الكحة خِلصِت: أشهد أن لا اله الا الله و ان محمدا عبده و رسوله..
و فضل مُبتسِم..
راجل بصوت عالي و كان باين عليه الوهن:
إن لله و إنا إليه راجعون.. أشهدُ أن لا إله إلا الله و أن مُحمدًا عبدهُ و رسوله..
الراجل دا تلاقيه شايف الجنة قدامه من كتر ما هو بيضحك.. يا ترى هو عمل اي فحياته عشان ينولها..؟
و بكدا تكون رسالتي وِصلِت.. إن الحق عمره ما بيضيع.. و ان مرجعش فالدنيا هيرجع قدامنا كلنا فالأخرة..
و دايمًا باب التوبة مفتوح، عمره ما بيتقفل أبدًا.. حتى و لو فات الآوان.. طول ما بنتنفس الفرص عمرها ما هتكون خِلصِت..
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم