رواية ڤيمبو الفصل السادس 6 والاخير بقلم الكاتبة المجهولة


 رواية ڤيمبو الفصل السادس والاخير 

أسر: ماجد اصحى يا ماجد 
ـ هو ايه الي حصل احنا فين
أسر: مش عارف شوف كده الكتاب 
ـ طيب ماشي...... ايوه أخيراً احنا وصلنا هو ده عالم هيرملڤن 
أسر: ايه المكان الغريب ده شكله يخوف
ـ ايوه فعلا بس هي ديه مواصفات العالم ده
(هوصف ليكم العالم ده بالظبط في شجر بس لون أوراقه اسود والعشب في الأرض لونه رمادي والسماء لونها احمر و القمر مكتمل ولونه احمر برضو) 
أسر: هنعمل ايه دلوقتي 
ـ مش عارف
أسر: نعممم!! يعني احنا هنا علشان تقول لي مش عارف 
ـ أهدى بس اعصابك
أسر: أهدى ايه احنا في مكان غريب مش عارفين هنرجع ولا لا و تقول لي أهدى
ـ استنه بس في حد جاي علينا......شكلهم غريب هما لابسين كده ليه
الحارس١: من انتم 
الحارس٢: يبدو أنهم لصوص يجب علينا أن نأخذهم الي الملك 
أسر: هم بيتكلموا كده ليه احنا في فيلم مدبلچ ولا ايه
ـ اخرس بقى خلينا نشوف المصيبة التي احنا فيها دي 
(حطوا سلاسل حديد في أيدينا وروحنا قصر غريب بس شكلوا مألوف لينا جدا حاسس اني شفته قبل كده دخلنا القصر وكان في شخص واقف قدامنا بس ملمحوا مش ظاهره و اتكلم و قال) 
الغريب: من انتم 
أسر: انا أسر و ده ماجد و مش عارف احنا بنعمل ايه هنا 
الغريب: انت لهجتك غريبه هو انتوا من مصر 
ـ ثانيه هو عرف منين و احنا من عالمين مختلفين غير طريقه كلامه و بقى يتكلم مصري شبهنا
أسر: هو انت ازاي بتتكلم مصري شبهنا 
الغريب: علشان انا كنت عايش في مصر سنين كتير
_ بس ازاي و احنا من عالمين مخالفين تماما 
الغريب: أسئلتكم كترت وانا مش بحب الأسأله الكتير بس هجوبكم بنفس الطريقه الي انتوا جاتوا لهنا بيها حراس خدوهم علي السجن 
_ استنه عندي طلب اخير ممكن تقرب شويه
الغريب: لة ده هيبقى اخر طلب ليكم قبل ما تموتوا معنديش مانع 
(بدأ يقرب علينا و ملمحوا توضح اكتر ايه ده ........... كانت صدمه كبيره لينا لما شوفنه ملمحوا انا وأسر بصينا لبعض بصدمه ده ده مصطفى ايوه ابونا هو ازاي....... أسر اتكلم وقال)
أسر:ب..بابا ازاي 
مصطفي: انت بتقول ايه انا معنديش اولاد 
أسر: مش انت مصطفي 
مصطفي: وانت عرفت منين اسمي
أسر: اكيد تعرف مريم
مصطفى: ثانيه هو انا ازاي مأختش بالي كده انكوا توأم و كمان شبها اوي كده وحشتوني اوي كان نفسي اشوفكم من زمان
ـ كل الي كان بيدور في بالي وقتها انو ازاي شكله مبسوط اوي كده وازاي سبنا و مشي في الوقت ده هم كانوا بيتكلموا وانا كنت مركز عند مكان معين في القصر في حد كان واقف هناك دي بنت ملمحه مش ظاهره لفت و مشيت قومت من مكاني و روحت وراها و مكنتش مدي اي اهميه لاصوتهم وهم بينادوا عليا كنت ماشي وراها و وقت ما انا كنت ماشي وراها كنت بشوف القصر حته حته و افتكرت ده القصر الي كنت عايش فيه ايوه و عارف انكوا هتسألوا عشت في امتى هقول ليكم وقت الغيبوبة كنت عايش في القصر ده فضلت ماشي ورا البنت لحد ما وقفت في البلكونه بتاعت القصر روحت وراها و وقفت لفت لي و قالت
ليندا: أخيراً جيت
ـ انتي انتي حقيقه
ليندا: طبعا حقيقة اومال انت فاكر ايه انا عارفه انك متشتت من يوم الحادثه بسبب الرساله 
ـ كنتي انتي؟!
ليندا: طبعا هيكون مين
ـ طيب انتي ليه اختفيتي 
ليندا: علشان مكنش ينفع تشوفني في الوقت ده
ـ انا مش فاهم حاجه انتي مين و ليه كنتي بتيجي في احلامي
ليندا: علشان انت الملك المنتظر
ـ ملك اي و ايه الي انتي بتقوليه ده انا مش فاهم حاجه 
ليندا: انا هفهمك انت تبقى الدراكولا المنتظر علشان انت ابن الملك اشمهار 
ـ اشمهار مين 
ليندا: يبقى مصطفى ابوك ملك مملكه أبخازيا وانت تبقى الوريث 
ـ ازاي وانا اصلا مش شبهم 
ليندا: لا انتي عندك قوه اكبر من الملك لاشمير الي هو جدك وده كان أقوى مصاص دماء في التاريخ وانت قوتك اكتر منه بمراحل علشان كده انا كنت بظهر ليك في احلامك علشان انا ابقى مرات ولى العهد الي هو انت 
ـ مرات مين ازاي ده 
ليندا: لما بيتولد ملك جديد بتدولد معاه الملكه الجديده
(في وسط كلمنا سمعنا اصوات كتير و متدخله وصوت عالي جداً )
ليندا: احنا لازم نتحرك بسرعه 
(روحت وراها و طلعنا بره القصر ولقيت أسر و بابا واقفين و وراهم جيش كبير من مصاصين الدماء وصلت عندهم انا و ليندا و سألتهم)
ـ اي الي حصل 
الاب: الألفا جاي و معاه جيش من المستذئبين علشان يهجم علينا لما عرف انك جيت
ـ اشمعنا يعني 
الاب: علشان لو قتلك هو هيكون ملك مملكه أبخازيا 
ـ و احنا بنتكلم ظهر جيش الألفا بس ايه ده ده احمد ايه الي حابه هنا 
احمد: طبعا مش متوقع اني اكون هنا بس انا متوقع جداً عارف ليه علشان انا كنت عارف حقيقتك من زمان و كنت بمثل عليك انت و اخوك و حولت اقتلك قبل كده كذا مره بس حظك كل مره كان بيخليك تنفد من الموت بس النهارده مش هتنفد 
ـ بس ازاي انت كنت صاحب عمري ازاي 
احمد: مش وقته الكلام ده معنديش وقت لازم اخلص عليك 
ـ كنت لسه في صدمتي ازاي بعد كل ده صديق عمري كان عايز يخلص عليا مجاش في بالي غير جمله واحده 

(هناك ألف طريقه للخيانه.......أقذرها التظاهر بالحب)

بدأت المعركة وكنت مشوش بعد فتره كسبنا المعركه روحت عند أحمد كان خلاص قرب يموت قولت ليه 
ـ ليه عملت كده ليه كنت عايز  تموتني انا كنت بعتبرك اكتر من اخويا بس تعرف اكتر حاجه بتوجع لما تكون بتثق في حد ثقه عمياء و يثبت ليك انك فعلا أعمى سلام يا صديق عمري.....................

عده اكتر من ٣ سنين اتجوزت ليندا و ماما عاشت معانا في العالم ده و أسر اتجوز اخت ليندا و ظهرت قوتي و الحمد لله عرفت اتحكم فيها وهنا خلصت حكايتي انا ڤيمبو أو ماجد سلاااام ❤️👋🏻

تمت بحمد الله

تعليقات



×
insticator.com, 6ed3a427-c6ec-49ed-82fe-d1fadce79a7b, DIRECT, b3511ffcafb23a32 sharethrough.com, Q9IzHdvp, DIRECT, d53b998a7bd4ecd2 pubmatic.com, 95054, DIRECT, 5d62403b186f2ace rubiconproject.com, 17062, RESELLER, 0bfd66d529a55807 risecodes.com, 6124caed9c7adb0001c028d8, DIRECT openx.com, 558230700, RESELLER, 6a698e2ec38604c6 pmc.com, 1242710, DIRECT, 8dd52f825890bb44 rubiconproject.com, 10278, RESELLER, 0bfd66d529a55807 video.unrulymedia.com, 136898039, RESELLER lijit.com, 257618, RESELLER, fafdf38b16bf6b2b appnexus.com, 3695, RESELLER, f5ab79cb980f11d1