رواية مقتحمة غيرت حياتي الفصل الثاني عشر
أتت أسماء ولم تنظر له وانتظرت مكانها حتي سمعته يتأفأف بضيق ثم تابع كلامه بجديه
سيف : مش سامعه الباب بيخبط روحي إفتحي
رفعت رأسها هذه المرة ونظرت له مندهشه احقأ يريد أن يجعلها تفتح الباب
سيف بضيق: إنتي لسه هتبصيلي روحي إفتحي يلا
انصاعت لأمره وذهبت ارتدت خمارها الخاص بالصلاة ثم عادت تفتح الباب وكانت المفاجأة من نصيبها اعتلت الصدمة والرعب وطغت علي ملامحها ففتحت عينيها علي مصراعيهما وهي تنظر للطارق بزهول ودهشه ثم هتفت برعب
عمي حمدان !!!!!
جاري كتابة الفصل الجديد من احداث الرواية وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبة منه عاودو زيارتنا الليلة او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم