رواية هى و زوجى الفصل الثانى بقلم ولاء رفعت على
لم ينتظر ردها، دفعها من أمامه بعنف، واندفع خارجًا كالإعصار، بينما تراقص شيطانه حوله مزهوًا بما زرعه من شر.
ركضت غادة نحو والدتها التي ترنحت فجأة، جلست بثقلها على الكرسي، وجسدها يرتجف كأنه يئن تحت وطأة الألم.
ــ ماما! حبيبتي ما تخافيش، ماحدش يقدر يقرب منك ولا يعملك حاجة.
لكن ليلى لم ترد، مالت بجسدها فجأة إلى الخلف، وعيناها مغلقتان، لم تصدر منها أنفاس سوى شهقة ضعيفة، شهقة أخيرة قبل أن يغيب وعيها تمامًا.
جاري كتابة الفصل الجديد من احداث الرواية وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبة منه عاودو زيارتنا الليلة او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم