
قصة حسن واخت مراته الفصل الثانى بقلم مجهول
فاوصلتها الى بيتها..ونزلت دون كلام....واثناء رجوعي الي بيتي وجدت محمول فايزة على كرسي السيارة ...فقررت ان اذهب الى بيتها لارجاعه اليها...وقرعت جرس بيتها ...ففتحت الباب واطلت براسها ..فقلت لها انتي نسيتي محمولك بسيارتي...واعطيتها المحمول ....فشكرتني وكانت على شفاهها ابتسامة عريضة وعيونها تكاد ان تنطق...فقالت لي ادخل اشرب حاجة ساقعة...فقلت لها اريد ان ارجع الى البيت...فالحت عليا الطلب فقبلت دعوتها دون تردد...وعندما دخلت شقتها اصابتني دهشة كبيرة حيث كانت تلبس جلابية رقيقة نصف كم...وكانت ملتصقة بجسمها وتكاد ان تبين تفاصيل جسمها....اعطتني فايزة كأس العصير ...ولمست يدها يدي فشعرت بقشعريرة تسري بكل جسمي ولاحظت فايزة ذلك...جلست على الكرسي المقابل لي...كانت عيونها توحي بالحب والاحاسيس...تلعثمت بالكلام وعجزت عن نطق جملة مفيدة...وتركتني واسرعت الى غرفتها كي لا تضع نفسها في موقف محرج...بقيت انتظرها أكثر من عشرة دقائق وعندما لم تأتي ذهبت اليها لاستئذن منها بالإنصراف فوجدتها
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم