
رواية تكبير الخاتمة 2 بقلم نسمه مالك
تأمل ملامحها بعشق شديد ظهر بعيناه وبهيام بعد شعرها عن عيونها وبأنفاس مسلوبه سرقتها هى همس..
مهاب:كنت مستنى اللحظه اللى هتعرفى فيها يا مى..
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
..تقى..
بقلبا يبكى دما وندما انهت صلاتها بخشوع ودموعا تهبط من عيونها بغزاره..
خفضت رأسها بخجل ورفعت يدها للسماء ومن بين شهقاتها همست بصعوبه..
تقى:ياربى بعترف انى مخطئه..بكت بنحيب اكبر..
اخطات عن عمد..
غلبتنى لحظات ضعفى وغوانى الشيطان الى طريق غير سوى بكل أرادتى..ذادت حده بكائها..اغضبتك ربى وبقيت خاينه ..
ابوه خاينه..خنت ثقه ابويا وامى وهما ميستحقوش منى كده ابدا..اخفت وجهها بيدها وبكت بصوتا مسموع..
أذنبت وبعترف بذنبى ياربى وتعاقبت اشد عقاب ومبقتش اقدر امشى خطوه واحده..
يارب انا ندمانه على كل حاجه عملتها..
يارب يا ستار يا حليم يا كريم سامحنى واغفرلى..
نهت جملتها واستمرت ببكاء مرير لوقت ليس بقليل دون توقف..غافله عن يحيى الوقف خلفها ينظر لها ببتسامه وعيون تلتمع بالدمع من شده تأثره..وبصوتا حنون تحدث..
يحيى:ليه كل العياط دا يا تقى..
مسحت وجهها سريعا والتفت بكرسيها المتحرك تنظر له ببتسامه حزينه وبستغراب تحدثت..
تقى:انت مش قولت انك مروح ايه اللى رجعك تانى يا يحيى؟!..
اقترب منها يحيى ووقف أمامها مباشره وتحدث ببتسامه..
يحيى:رجعت علشانك يا تقى..نظر لعيونها بعمق..حسيت انك محتجالى..تنهد بصوتا مسموع..زى ما انا محتجلك..
مهاب:كنت مستنى اللحظه اللى هتعرفى فيها يا مى..
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
..تقى..
بقلبا يبكى دما وندما انهت صلاتها بخشوع ودموعا تهبط من عيونها بغزاره..
خفضت رأسها بخجل ورفعت يدها للسماء ومن بين شهقاتها همست بصعوبه..
تقى:ياربى بعترف انى مخطئه..بكت بنحيب اكبر..
اخطات عن عمد..
غلبتنى لحظات ضعفى وغوانى الشيطان الى طريق غير سوى بكل أرادتى..ذادت حده بكائها..اغضبتك ربى وبقيت خاينه ..
ابوه خاينه..خنت ثقه ابويا وامى وهما ميستحقوش منى كده ابدا..اخفت وجهها بيدها وبكت بصوتا مسموع..
أذنبت وبعترف بذنبى ياربى وتعاقبت اشد عقاب ومبقتش اقدر امشى خطوه واحده..
يارب انا ندمانه على كل حاجه عملتها..
يارب يا ستار يا حليم يا كريم سامحنى واغفرلى..
نهت جملتها واستمرت ببكاء مرير لوقت ليس بقليل دون توقف..غافله عن يحيى الوقف خلفها ينظر لها ببتسامه وعيون تلتمع بالدمع من شده تأثره..وبصوتا حنون تحدث..
يحيى:ليه كل العياط دا يا تقى..
مسحت وجهها سريعا والتفت بكرسيها المتحرك تنظر له ببتسامه حزينه وبستغراب تحدثت..
تقى:انت مش قولت انك مروح ايه اللى رجعك تانى يا يحيى؟!..
اقترب منها يحيى ووقف أمامها مباشره وتحدث ببتسامه..
يحيى:رجعت علشانك يا تقى..نظر لعيونها بعمق..حسيت انك محتجالى..تنهد بصوتا مسموع..زى ما انا محتجلك..
جاري كتابة الفصل الجديد من احداث الرواية وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبة منه عاودو زيارتنا الليلة او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم