رواية حب عمري الفصل العاشر بقلم شهد محمد
تاني يوم صحيت عليا وكانت نايمه علي صدر جاسر العاري وكانت عماله تتكلم معاه و فاكره ان هو نايم بس هو كان بيمثل
عليا: انت حلو اوي مكنتش متخيله ان انا ممكن احبك كنت بسمع عنك كتير اوي اوي لما شوفتك اول مره ف اسكندريه حسيت بحاجه جوايا عمري محستها حسيت ان قلبي هينط من مكانه لما قعدنا و اتكلمنا حسيت اني بحبك بس كنت بنكر بس دلوقتي انا مش بحبك انا بعشقك وفجأه لقت الي بيحضنها جامد
عليا: برتباك و توتر: ايه ده انت صاحي
جاسر بابتسامه طيرت عقل عليا: مكسوفه تقوليلي اني بحبك في وشي ف بتقوليها وانا نايم
عليا: مين قال ان انا قووووووولت كده شكلك كنت بتحلم
جاسر: بحلم بردوا عليا: طب ممكن تبعد علشان ققوم
جاسر بضحكه: ايه يا عليا مش فش فاكره الموضوع المهم الي قولنا امبارح
عليا مكنتش فاهمه ف الاول لما بصتله فهمت: جاسر لا مش فاكره ان قليل الادب قبل ما تكمل كلامها سحبها الي علمهم الخاص يتمتعون فيه بالحب
في بيت شريف كان هيموت
شريف في خاطره: ازاي تبقي في حضن واحد تاني ازاي ماخدتهاش ازا ازاي ازاي اسأله كتيره مش لقيلها اجابات وراح قام وكسر كل حاجه حواليه
يارا: ايه الي انت بتعمله ده انت مجنون
شريف: مسكها من شعرها: اه مجنون مجنون اني اتجوزتك مجنون اني سبت حب عمري مجنون اني عرفت واحده زيك زباله واطيه
يارا: هوريك يا شريف والسنيوره الي انت طلعلي بيها السما ديه هنسفها من علي وش الارض
شريف: ولا هتقدري تعملي حاجه
يارا: هتشوف انت بتاعي بتاعي بس
شريف قلق اوي لان عارف ان يارا زباله و تعملها
بعد مرور اسبوع
في بيت جاسر و عليا
جاسر: اصحي يا حبيبتي
عليا: سيبني انام شويه صغيرين
جاسر: لا يلا علشان نفطر و هنزل علشان ورايا حجات اعملها
عليا: هتعمل ايه
جاسر: هروح الشغل
عليا: جاسر عايزه اقولك حاجه
جاسر: عارف انا عارف انك عايزه تنزلي شغل بس هتنزلي بعد شهر ماشي
حضنت عليا جاسر: انا بحبك اوي
غمز جاسر لعليا: انا كده مش هروح الشغل
توردت عليا من شده خجلها فطروا مع بعض جاسر راح الشغل في الطريق رن موب جاسر
جاسر: الو
شريف: الو جاسم انا شريف
جاسر: ازيك يا شريف
شريف: انا كويس انا عايز اقولك حاجه
جاسر: اتفضل
شريف :عليا ف خطر
نزلت الكلمه كالصاعقة
جاسر: ازاي يا عني
شريف حكالها
كل حاجه الي حصل مع يارا
جاسر: ققفل بسرعه علشان عليا لوحدها في البيت
شريف: روحلها بسرعه
عند عليا الباب خبطت بتفتح لقت واحد لابس اسود ف اسود ومايك سكينه كان جاسر بيسوق باسرع سرعه
في البيت عليا
عليا: انت بتلعب ف عداد عمرك
الشخص: هههه وانا هخاف من بنت
عليا: شكلك متعرفش انا مين
وهو عمال يقرب وهي تبعد
الشخص: مين ياعني
عليا نطت عليه: انا الرائد عليا وفضلت تضرب فيه
دخل جاسر لقا الباب مفتوح اتخض
جاسر: عليا انت كويسه
عليا: اه انا كويسه
جري عليها وحضنها
جاسر: كنت خايف يحصلك حاجه
عليا: متخافش
مسك جاسر الشخص ووداه القسم
جاسر: مش هاقول مين الي حدفك علينا
الشخص: لا
اداله جاسر بالقلم
جاسر: بردوا مش هتقول
الشخص: يارا يارا
جاسر: يارا والله العظيم هنسفك من ع وش الارض
جاسر مسك التليفون
جاسر: الو ادهم عيزك تراقبلي يارا ماشي
ادهم ماشي
بعد مرور ٣شهور يوم فرح روفيده ورامي
في الكوافير
روفيده: انا هموت من كتر الخوف
عليا: متخافيش
روفيده: يلهوي ع الراحه
روفيده: ان هموت من كتر التوتر
عليا: مش هيحصل حاجه اهدي بقي
رن فون عليا
جاسر: الو يا قلبي
عليا: الو يا حياتي
جاسر: وحشتيني
عليا: انت وحشتني اكتر
جاسر: بحبك
عليا: بعشقك
وقلت عليا
فريده: الله الله علي الرومانسيه
عليا بهزار: خامسه خامسه
روفيده: ربنا يخليكوا لبعض
عليا: ربنا يخليكي انت
وصل رامي وكانت روفيده في غايا الجمال بفستانها الابيض عاري الصدر
رامي: ايه الجمال ده معقول هتبقي بتاعتي
روفيده: بس بقا بتكسف
رامي: يلهوي
جاسر: ايه الحلاوه ديه
عليا: بجد
جاسر: اه والله
محمد: القمر بتاعي
فريده: بجد
محمد: اه والله
فريده: انا بحبك اوي
محمد: وانا بموت فيكي
وراحوا الفرح وانتهي بحب رامي و روفيده ومعاكسه محمد ل فريده وعشق جاسر ل عليا
روح رامي و روفيده
وكان واقف عليا و جاسر ومحمد و فريده و شريف و يارا
وكان موتوسيكل معدي وكان مصوب المسدس علي عليا لاكن جاسر جه قدامها ورصاصه جت في جاسر... الفصل الحادى عشر من هنا