رواية ذكري انتقامية الفصل الثالث بقلم هاجر نور الدين
أنا أسف، كنا بنحاول على قد ما نقدر ننقذ الأم بس ولكن كانت ضعيفة جدًا وللأسف، البقاء لله شد حيلك.
قعدت في الأرض وكان صاحبي عمر جِه في الوقت دا وحاول يواسيني وأنا كنت في عالم تاني خالص.
بعد الدفن والعزا دخلت البيت وكان ضلمة وكئيب، مفيهوش روح ولا طايقهُ نهائي، لسة هقعد على الكنبة وسط الضلمة سمعت صوت طفل بيعيط جاي من الأوضة وصوت مريم مراتي وهي بتغنيلهُ عشان يسكت.
دخلت بهدوء وإستغراب لحد ما وصلت قدام باب الأوضة المفتوح وكانت مريم مراتي قاعدة على السرير وهي مُبتسمة وشايلة بنتنا وهي بتغنيلها، بصتلي وإبتسمت بعدها.
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم