رواية عشق لا يضاهي الفصل المائة و واحد
كان وجهه جامدا كتميمة حجرية وسار بها حتى وصلا إلى الطابق العلوي.
فتح الباب بيده الأخرى ودفعها إلى الداخل كمن يفتح سردابا يخبئ فيه الندم.
في الداخل
رأتها.
رأت صورة لها بالأبيض والأسود وجرة رماد وحروف نقشت عليها تقول كاذبة إنها ما تبقى من امرأة كانت ذات يوم اسمها سيرين.
رفع يده وإذا به.....
فتح الباب بيده الأخرى ودفعها إلى الداخل كمن يفتح سردابا يخبئ فيه الندم.
في الداخل
رأتها.
رأت صورة لها بالأبيض والأسود وجرة رماد وحروف نقشت عليها تقول كاذبة إنها ما تبقى من امرأة كانت ذات يوم اسمها سيرين.
رفع يده وإذا به.....
جارى كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي يوتيوب ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم