![]() |
رواية وريث آل نصران الجزء الثالث الفصل المائة والسابع والاربعون بقلم فاطمة عبد المنعم
بينما في نفس اللحظة، كانت "شهد" تشعر وكأن أحدهم يسرق أنفاسها، لا يصلها سوى صوت "طاهر" المنفعل ورغم ذلك يحاول طمأنتها:
متخافيش يا "شهد" أنا جايلك.
ولم يقل بعض من ذعرها إلا بسبب جملته هذه، بالتأكيد لن يحدث شيء، هي لم تفعلها، طاهر لن يتركها، في هذه اللحظات أخذت تؤكد لنفسها أن طاهر سيحل كل شيء كما اعتاد دائما فعلها
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم