رواية خادمتي ولكن الجزء الثانى الفصل الرابع عشر بقلم لولو طارق
ياسر : لو هما سامحوكى انا مش قادر أسامحك ومش عارف
راندا : واقفه ورافعه ايديها وبتعيط وبتقوله انا .. انا . والكلام اتجحر فى زورها مش قادره تكمله .. ها تقوله ايه
سامح : راح عليه ومسكه جااامد انت اتجننت .. بأى حق بتزق أمك كدا
حكمت : ليه كدا يا ياسر .. دى تربيتى وكلامى معاااك
ياسر : بتهجم فى الكلام .. هى يا تيتا السبب .. عايشه بقالها كام سنه من غيرنا .. دلوقتى بقينا حلوين لما بقت مريضه .. واحنا الا نجرى عليها ونسامح .. الا زى دى مش أم
راندا : فقدت التوازن .. ووقعت واول ما وقعت بروكتها كمان وقعت ودا الا سكت او صدم ياسر لما شافها بالضعف دا .. وصل بيه الحال يعاير أمه او يشمت فى أمه بمرضها ... عيط ونزل على روكبه جمب يارا وسامح .. الا وطى شالها بسرعه .. وبعت جاب دكتور .. الا طلب نقلها للمستشفى فورا .. خدوها وكلهم نزلو معاها .. وصلو المشتشفى اتعمل لها اللازم واتحجزت فى العنايه .. وعادل ونجلا واولادهم راحو على المستشفى هما كمان اول ما عرفووو ...