رواية نيران الهوى الفصل الرابع عشر
تشبثت "وداد" بالمقبض، و جسدها يأن من تعبها، لتفتح الباب ، و تتعجب من وجود" أيمن"، ونظرات "فادية" المُتشفية، قررت تجاهلهُم، والمرور دون حديث، فهي بالكاد تحملها قدمها ، لتتوقف مع نبرة...
خرجت كلماتُه قوية، رغم نبرة الشك بها :
-كُنتِ فين؟.
بجمود أجادت استدعائُه :
-أظن زواجنا مفيهوش الأسئلة دي، عن أزنكم، وأكملت صعود الدرج وهي تدعوا القدير أن لا تخونها قدمها...
ظل ينظُر في أثرها بغموض، ليتحرك صافعًا باب البيت خلفه....
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم