رواية ارناط الفصل السابع عشر بقلم حور طه
ــ كنت بس محتاجة وقت... أرتب دماغي…
أفكر...لما أقف قدامهم هقولهم إيه؟
عالية تقعد جنبها وتلمس إيدها:
ــ هنفكر سوا، وهنرتب كل حاجه…
بس لازم تكوني جاهزة تقفي قدامهم...
مش علشان تبرري، بس علشان…
نقدر نعدي المرحله دي…
ليلي تسند راسها على كتف عالية…
صوتها مبحوح من كتر التفكير:
ــ خايفة يا عالية... خايفة أقف قدامهم وأنهار…
ليلي تغمض عينيها…
تاخد نفس عميق كأنها…
بتحاول تجمع شتات نفسها
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم