رواية لاجلها الفصل السابع عشر
صاحت بها بغل، تعود مرتدة للصعود مجددًا:
كفاية عليكي البنتة وبنات بناتك، أنا بحِ رايحة أسبّح عيالي، عن إذنكم.
إذنك معاكي يا حبيبتي.
غمغمت منى ضاحكة من خلفها:
يا أختي عليكي، أمال لما تشوفي البت ودلعها بكرة هتعملي إيه؟ هتتشلي؟
صدحت ضحكات الجميع من خلفها، لتضيف كل واحدة منهنّ عليها بمزاحها بعد ذلك، مع مواصلة العمل بنشاط تجهيزًا لليوم الكبير. العريس، أصغر أفراد العائلة ومدللهم، على الجميلة ليلى، ابنة الجميلة مزيونة.
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم