رواية عطر سارة الفصل العشرون
أحمد رسلان قدامي حقيقي..
تاهت وهي تحدق بها تشاهد ابتسامته وطريقته العفوية بالحديث، أنتهت كلمته وتعالت صقفات الحضور، أتسعت عينيها وهو يقترب من محل وقوفها نظرت خلفها لم تجد أحد ليشير إليها بأحد أصابعه، أبتلعت ريقها وأشارت عليها نفسها ليبتسم إليها بهدوء، ثانية وكان يقف أمامها ويمد يده ليسلم عليها مردفا :
_ أحمد رسلان.. نتعرف؟!..
مدت يدها لتسلم عليه وقالت بتوتر :
_ سارة أنا سارة علام...
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم