رواية ديجور شاهين الجزء الثاني الفصل الثالث والعشرون بقلم ايلا ابراهيم
وفي تلك اللحظه تخلى عنها الجميع واولهم ناصر .. لتقول بإنهاء حياتها وهي تعتقد بأنها تغسل العار الذي لحق عائلتها بسببها. لا تعلم بأنها كانت مجرد ضحيه.. لم يستطيع ناصر نسيان نظرات الخذلان التي ناظرته بيها عندما ثار غضبا عليها ولامها وكاد أن يضربها. حاول اصلاح الأمر فيما بعد لكنه وجدها قد أنهت حياتها.. لذلك تعهد على نفسه بأنه سيكون عونا لكل فتاه كانت ضحيه ال*اغت*صاب.. لقد احبها كثيرا. لكن علاا أيضا حركت مشاعر دفينه بداخله .. كان قد نسيها..//
**********
اقتحم شاهين منزله المتحده في ريه ليسأل بغضب هو فين
ريه هو مين ده يابني .
صاح بها شاهين غاضبا انا مش ابنك متقوليش الكلمه دي تاني...
رية بدموع انت بتقول ايه يا شاهين ..
شاهين
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم