رواية رائحة الحب الفصل الثاني بقلم شاهندا
ضحك سليم وهو يهمس لأبيه في حين بقي سيف ونور يراقبان المشهد بنظرات جامدة لا حياة فيها.
جميلة بخوف وهمس مرتبك:
"نزلني لو سمحت."
ابتسم ياسين وهو يفتح باب الغرفة بقدمه ويهمس بثقة:
"هنزلك متقلقيش."
دخل بها إلى الغرفة ووضعها برفق على طرف السرير نظرت إليه بعينين مرتجفتين وكانت يداها تمسكان بطرف فستانها كأنها تبحث عن حصن.
أغلق الباب بهدوء وأدار المفتاح في القفل ثم خلع جاكت بدلته......
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم