![]() |
رواية براءة العاشقين الفصل الرابع بقلم هدي زايد
ركض " نصار و راشد" خلفه لمحاولة إنقاذها
لكنهم تسمروا حين وجه فوهة سلاحًا ناريًا وقال بوعيد:
- محدش يقرب لها عشان محدش يزعل على عمره
حاول "نصار" تهدأته و من الجهة الأخرى كان " راشد" يحاول التسلسل ليقبض على السلح الناري و بين هذا ذاك استطاعت الفرار من من بين يده وقبل أن تصل لبر الامان اطلق رصاصة توسطت كتفها الايسر من الخلف فـ سقطت بين يدي " نصار" كانت عيناه تكاد تخرجان من مكانها ورهو يراها غارقة في دمائها ابتسمت له قبل أن تغلق عيناها
- هتفتحلي التُربة يا نصـ..
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم