رواية صرخات انثي الفصل التاسع و الثمانون بقلم آيه محمد رفعت
عاونه سيف وايثان بدفع المقعد حتى فراش آدهم، فردد باكيًا:
_ طمني عليك يابني! أيه اللي حصل؟؟!
رفع آدهم يديه يبحث عن يد أبيه، يستكشف محله بالتحديد وهو يناديه بخفوت:
_بابا.
توسعت مُقلتي مصطفى بصدمة وهو يرى ابنه يبحث عنه وهو يجلس جواره، حركة يده وثبات عينيه دون حركة أفصحت بما فيه، فشقت صدره بقسوةٍ، وتحرر معه صوته الباكي ورفضه التام لاستقبال حقيقة أن فلذة كبده قد بات كفيفًا:
_عمـر!!
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم