رواية صرخات انثي الفصل الثانى و التسعون بقلم آيه محمد رفعت
مررت يدها على خصلاته بسعادة وقالت وهي تزيح دموعها:
_طيب يلا عشان تفطر وتساعدني عشان نفرش البيت، لا خديجة نزلت ولا سدن واحنا ورانا مناسبتين النهاردة يا عريس.
ابتسم وهو يسكب الشاي قائلًا:
_عنيا الاتنين، هروقلك البيت أحلى ترويقة.
وخرج برفقتها فوجد سدن بالخارج تراقبه بابتسامة سعيدة، جعلته يبتسم رغمًا عنه، بمرتهما الاولى حينما عقد قرانه عليها، كان كلاهما لا يحبذان تلك الزيجة، والآن يختاران بعضهما البعض للمرة الثانية ولكن عن اختيار وقناعة، وقصة حب تنسدل من بينهما كفتيلٍ يبشر بما هو قادم!
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم