رواية فى سبيل صهيب الفصل الثانى عشر بقلم لبنى دراز
نفخت فـ وشه وخرجت من المكتب وهى بتأفأف وتبرطم من كتر غيظها منه وغيرتها عليه، اما هو قلبه بيتنطط من كتر السعادة وهيتجنن، نفسه يجري عليها ياخدها فـ حضنه ويلف بيها كتير ويقول للدنيا بحالها انه بيحبها، بس لازم يهدى ويستنى لما تبقى حلاله، فقرر يتصل بـ سبيل بعد ما يخلّص الاجتماع مع العميلة، ويقول لها ع مشاعره ناحية كريمة وبعدها يقول لـ عمران وعادل وسامية ياخد رأيهم ويعرفهم انه مش قادر يصبر أكتر من كدا، ولازم ياخد خطوة جد قريب.
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم