رواية حافية علي جسر عشقي الفصل الرابع عشر
مسح على وجهه ليقول بهدوء:
- طيب خلاص متخافيش مش هعمل حاجة..
أبتعد عنها ليدلف إلى غرفة باليخت، وقفت "ملاذ" وحدها تهدء قلبها الذي ينبض بعنف، وجدته يخرج من الغرفة، ممسكاً بعلبة مخملية حمراء، أقترب منها ببطئ وسط نظراتها المستفهمة، وجدته يجثو على ركبتيه أمامها ثم فتح العلبة التي ظهر بها خاتم به فص زمردي خالصٍ، مطعم بالمجوهرات بريقه يتلألئ، جحظت عيناها عندما قال بإبتسامته الساحرة:
- أنا عارف أني كدا كدا فرحنا بعد يومين، بس أنا عايزة اسمعها منك أنتِ.. تـتـجـوزيـنـي!!!!!!!
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم