رواية لطيفها عاشق الفصل السابع عشر بقلم سميه راشد
وجملته هذه ذكرتها بموقف آخر مشابه، بآخر ألقى عليها هذه الجملة قبل أيام لتشهق بصدمة وهي تردد قبل أن تنظر إليه.
- مهند!
لترتفع ضحكاته فرفعت نظرها لتتيقن من حدسها مما جعل ضحكاته تعلو أكثر فرمقته بغيظ جعله يردد
- سيد.
رمقته بعدم فهم فتابع بابتسامة واسعة
- مهند سيد.. اسمي مهند سيد
لترتفع الضحكات مرة أخرى ولكن هذه المرة لم تكن له فقط بل اختلطت ضحكاته بأخرى رقيقة وهادئة يكسوها الخجل ويغمرها الأمل!.
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم