رواية شغف الصقر ج2 (احببت من علمتني معاناه الحياة) الفصل التاسع عشر 19 بقلم موني


رواية شغف الصقر ج2 (احببت من علمتني معاناه الحياة) الفصل التاسع عشر  بقلم موني


🩷اللهم صل وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا محمد 🩷 

🩷بسم الله الرحمن الرحيم 🩷 

صقر وهو قاعد قدامهم: مرحتوش الجا

وفجأه قبل ما يكمل كلاموا لاقوا ضرب ال*ار جاي من كل حته عليهم 

الكل بدا يجري في كل حته 

صقر بزعيق: فين سلاحكم وفين البهايم اللي بره 

زياد دخل الفيلا ودراعوا متصاب: الحق يا صقر باشا في مجموعة رجاله بره وقعوا كل الحرس ودخلين على هنا 

فهد: ادم كلم اياد خلي يجيب المجموعة معاها ويجي بسرعه 

ادم لسه هيطلع فونوا لاقهم هجموا عليهم 

البنات بدوا يصوتوا ويستخب و الشباب بيحاولوا يتعاملوا بي كل طاقتهم وطبعا زياد مات و وقع جنب صقر اللي زعل عليها جدا 

حصلت حاجة مكنوش عاملين حسابها خالص 

واحد من المسلاحين قدر يوصل لي توليب و خرج بيها

المجهول: باااس لو خايفين على عمرها نزلوا السلاح 

الكل طبعا طلع بخضها عليهم

و لسه مالك هيقرب منو 

المجهول: مكانك خطوه زياده هقتلك 

ورفع المسك من علي وشوا 

حسام: هااا مفاجأة حلوه 

صقر و فهد في صوت واحد: حسام 

حسام: يااااه لسه فاكرين مقعول فاكر الطفل اللي قتلت ابوها قداموا عشان صاحبك يعيش 

صقر: انت اللي بتعمل فينا ده كلوا يا حسام طب لي انا ساعدتك انتي وامك كتير وابوك كان لازم يموت ده واحد خاين خان القائد بتاعوا و باع بلدوا 

حسام اتعصب: اخرس ابويا عمل كده غصب عنو لم هددوا بيا بس انت جيت بكل برود بعت اللي دفاع عنك زمان كان هيموت مكانك وقتلتوا

صقر : حاولت اخلي يسلم نفسوا مكنتش عاوزوا اموت

حسام: بس في الاخر موت عشان صاحبك انا مش جاي اتناقش ولا هدفي القمر اللي في ايدي دي و دي انا هخدها فعلا بس عشان دراعي اليمين ود توليب للواقف جنبوا وكان المستر بتاعها 

توليب بعد ما رفع الماسك: مستر زياد

زياد: كده يا تولي عاوزه تتجوزي غيري تؤ ملكيش حق انتي بتاعتي انا 

مالك: شليي ايدك من عليها يا زباله انت 

حسام: اخرس ياد دلوقتي ناخد الأمانه التاني عشان نتحاسب بق 

فين همس

صقر: حسام متتجننش حسابك معانا طلع بناتي بره الموضوع 

حسام : لا حسابي معك ومع بناتك هاتوها 

عمر خدها وراها و الشباب حاول معاهم بس اتكتروا عليهم 

همس: يا بابي الحقني 

حسام : كده نتحاسب بق و طلع مسد*وا و ضرب ٣ طلاقات و البنات بقت بتصرخ و خدوا البنات وخرجوا

....

الفصل العشرون من هنا

تعليقات