رواية الفرار من الحب الفصل العشرون بقلم حبيبه الشاهد
هستأذن انا و هستناك تيجي القسم في اي وقت مع السلامه
خلص كلامه و سليمان وصله لحد عربيته قدام السرايا و مشي ،
سليمان اتلفت حوليه ، و هوا تايه مش عارف يفكر و مصدوم فيهم عقله عمال يجيب و يودي و محتار مين فيهم اللي ممكن تعمل حاجه زي دي
كان لسه داخل من بوابة السرايه وقفه صوت هوا يعرفه اتلفت إلى مصدر الصوت كانت غزال نازله من عرببتها
غزال وقفت قدامه و بصتله بشتياق ، و اتكلمت
: سليمان انا بقالي يومين عايزه اجيلك بس مش عارفه اقولك ازاي
انا حامل يا سليمان حامل بقالي تلت شهور و مكنتش اعرف و الدكتوره قالتلي انه ولد أخيراً هيجلنا الولد اللي كان نفسك
فيه
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم