رواية رهينة لضباط الفصل الواحد والعشرون بقلم مرج البحر
جيرانه الجددد كعدو يمنه وامي بين يوم ويوم رايحه للمره ومحمد يتعصب وما يقبل امي تروح ..
وامي من شافت عصبيته قللت روحاتها .. وصارت جيرانه هيه التجي ... هيه ورجلها عايشين بالبيت وعدها ابن واحد متزوج ومستقر بخارج ويجي بس بالمناسبات ...
صارت كعداتها هيه وامي القلب الوقات ويحجن ع فلان وعلان ... اني حيل حاولت ويه امي وعتذرت منها والحمدالله جابت نتيجه وتراضينه ...
بيوم كلنه كاعدين ع العشه نفس العاده وصدمتنه بالخبرر الي كااالته ...
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم