رواية المطارد الفصل الرابع و العشرون بقلم امل نصر
يعني لو لينا نصيب بعض تمام ولو مافيش خلاص بقى ، لأن انا بصراحة مش هاقدر اعصى ابويا ولو على موتي حتى ، ماشي ياواد الناس ، سلام بقى عشان بيندهوني .
اغلقت المكالمة وذهبت عائدة لجلستها ، غير مكترثة لما قد يحدث منه بعد ذلك ، وغافلة عن من وقف بمحله متسمرًا بنظر في اثرها بدهشة ، بعد ان خرج بالصدفة من مخبأه ، وسمع لجميع ما قد قيل في المكالمة ، فوضعت بقلبه الحيرة ، انسته همه وماكان يشغل عقله من دقائق صغيرة ، قبل ان تدلف ويراها بداخل الحديقة .
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم