رواية عودة الذئاب الفصل السابع والعشرون بقلم ميفو السلطان
إيدك لمّها! فاكرني إيه؟ عارف؟ لو قلبي حنّ ليك بعد كده، هخلعه! مش مسموح لك تهينّي. هو إحنا اتخلقنا عشان ننوّجع بس؟!
لمّت حاجتها، وخرجت. لحقها ورفعها من على الأرض وهي بتصرخ:
:
– سيبني! سيبني أمشي! هسود عيشتك، والله، زي ما قولتلي! بس أنا اللي هسود عيشتك بزياده!
صرخت:
– أنت واحد جاحد! واحد ما بيحسّش! واحد..اوعي بتعمل فيا كده ليه قلبي وجعني منك مش عايزه أعرفك إنت بتوجعني همشي مش هقعد.. هقعد ليه ليه اوعي سيبني .
الا انها انخرست فجأة عندما...تعليقاااااات إيه جااااي
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم