رواية صندوق عمر الفصل الثاني بقلم نور شريف
رميت التلفون ولبست الاسدال لقيت عمر نازل والإبتسامة وعيونه بتلمع .
=لو كنت مع غيرك كنت هبقي أتعس راجل أتجوز حد يبقي معاه الورد ده ويبص لصبار اول ما لمس أيدي جسمي أتنفض وقلبي دق بسرعة
قعد عمر علي الباب وهو بيصرخ بصوت عالي بحبك يا روان
يا خلق يا ناس يا اللي في العمارة يا عمي أنا بحب روان .
طلع خاتم من أيده و الناس كلها نزلت تزغرط علي السلم والصوت كان عالي
قال وعيونه بتلمع وابتسامته اللي خطفاني
تتجوزيني يا رواني "
الفصل الثاني من هنا
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم