رواية المتمرد العجوز الفصل الثانى بقلم حنين محمود رشدي
تٌرکْتٌنِيَ صّدٍآ نِآئمًآ ***آيَنِ آلَيَمًيَنِ وٌ آلَيَمًيَنِ مًآ عٌآدٍ هّمًنِيَ. آرعٌى آلَنِجّوٌمً وٌآنِتٌ فُيَ عٌيَشُآ هّآنِيَ**آيَنِ آلَيَمًيَنِ وٌ آلَيَمًيَنِ مًآ عٌآدٍ هّمًنِيَ***يَآمًنِ هّوٌآهّ آعٌزٍهّ وٌآزٍلَآنِيَ***کْيَفُ آلَسِبًيَلَ آلَيَ وٌصّآلَکْ دٍوٌلَنِيَ **آنِتٌ آلَذِيَ حًلَفُتٌنِيَ وٌحًلَفُتٌلَيَ وٌحًلَفُتٌ آنِکْ لَآ تٌخِوٌنِ فُخِنِتٌنِيَ** آرعٌيَ آلَجّوٌمً وٌآنِتٌ فُيَ عٌيَشُآ هّآنِيَ.***وٌلَآقُعٌدٍنِآ عٌلَيَ آلَطِريَقُ وٌ آشُتٌکْيَ** وٌآقُوٌلَ مًظُلَوٌمً وٌآنِتٌ ظُلَمًتٌنِيَ يَآمًنِ هّوٌآهّ آعٌزٍهّ وٌآزلَآنِيَ** کْيَفُ آلَسِبًيَلَ آلَيَ وٌصّآلَکْ دٍوٌلَنِيَ آنِتٌ آلَذِيَ حًلَفُتٌنِيَ وٌحًلَفُتٌلَيَ وٌحًلَفُتٌ آنِکْ لَآتٌخِوٌنِ فُخِنِتٌنِيَ**فُخِنِتٌنِي.
صدمت سيدرا من جمال صوته و جمال كلماته المؤلمه تهشم قلبها على حاله و قررت ان تنزل من سيارتها وتذهب اليه لتري ما هي قصة ذاك العاشق الحزين.
ذهبت حقا وجلست بجانبه ولم تتفوه بكلمه فقط تنظر امامها ولا تعلم لماذا هي صامته هكذا.
نظر اليها وتعجب قائلا.
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم