![]() |
أجابتها بصوتٍ عالٍ،
قبل أن تتابع، بتهكُّم:
اتفضلي يلا، هي مستنياكي بره.
وغادرت.
ببساطة، غادرت.
تاركةً إياها تُحدِّق في السقف بعينٍ متسعةٍ ذاهلة،
لا تفهم شيئًا،
لا تفهم سوى
أن ما حدث في تلك اللحظة لَهُوَ ضربٌ من الجنون،
جنونٌ ما هو إلا بداية،
بداية لجحيمٍ لم تتوقع أن يبدأ منذ أول لحظة.
وقد بدأ.
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم