رواية روضتني عنيدة الفصل التاسع و الثلاثون بقلم لادو غنيم
شعرت حسناء بالقلق عليه. كثيراً مما جعلها تنهض وتقف امامه متحدثة بصوت قلق...... مالك يا أثر فيك ايه أنت عيان"وبعدين أنت كنت فين ادم قالنا إنك نمت بره البيت كنت نايم فين وليه أنت عمرك ماعملتها من ساعة ماعشت معانا من سنتين. "
«بلع لعابه وحاول ترتيب انفاسه وكان علي وشك التحدث لكنه سمع صوت تلك الفتاه التي اتت من خلفه ولفت يدها حول ذراعه ناظر إلي هؤلاء الذين ينظرون لها بدهشة لتقول بصوت ناعم.......
اثر كان نايم عندي لأننا اتجوزنا. "!!
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم