رواية رحمة الرعد الفصل الثالث بقلم وعد حامد
يا رعد دي عيلة صغيرة ومش فاهمه حاجة ثم اكملت بخبث : ومكنش له لزوم تمد ايدك عليها باي شكل
رعد بسخرية اكبر وغضب : وانت متخيلة اني ممكن امد ايدي عليها باي شكل ليه شايفاني حيوان ولا ايه وبعدين مش انتي اللي هتعرفيني اعمل ايه معاها انت فاهمه
لارا بارتباك: انا مقصدش انا
قاطعها رعد ببرود : قصدك ولا مش قصدك مش هتفرق اطلعي برا وخدي الباب في ايدك
لارا بحرج:حاضر
وخرجت للخارج بغضب شديد وهي تقول في نفسها : يعني مضربكيش والله لاعرفك يا رحمة يا انا يا انتي في البيت ده ان ما خليته طردك زي الكلبه ما ابقاش انا !
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم