رواية حياه الزين الفصل السابع 7 بقلم سلمي شريف


رواية حياه الزين الفصل السابع بقلم سلمي شريف 


بص للتليفون بصدمة وازاي هي بتعمل كدة وبتأ*ذي الناس!

خرج من المستشفي واستنت حياة كتير وهي ضامة نفسها وبتعيط لغاية مانامت

صحيت تاني يوم لقت زين جمبها ونايم علي الكرسي

بعدت وهي بتصحيه ومش فاهمة ازاي جه

حياة: زين!

زين بنعاس: انتي كويسة

حياة: انت جيت ازاي

بيفتكر زين وبيحط ايده علي وشه بتنهيدة

فلاش باااك

بيمشي زين لغاية البحر وميبقاش فيه شبكة وبيرمي الموبيل في البحر وبيشتري واحد جديد وبيرجع

باااك

حياة: امشي!


 


 


زين: حاضر

انهاردة عندك جلسة كيما*وي

قعدت تعيط حياة ومسك ايدها زين وضمها ليه بحنان

جت جلسة الكيما*وي لحياة وبص زين علي الساعة لقاها قربت تيجي 8

موبيله رن من رقم غريب رد عليه لقاه

سها: انت فاكر انك كدة بتتخلص مني

الساعة داخلة علي 8 تعلالي بالمأذون

بص لحياة بتنهيدة الي بتجهز وخرج

بيروح بيلاقي حنان لابسة وجاهزة وسها لابسة فستان فرح وعازمة ناس كتير..

بيجي المأذون وبيقعد وبيقول جملته الشهيرة

المأذون: بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير

كانت سها مبسوطة جدا ودخلت في حضنه

حنان بخبث: اتفضل يازين

عارفه انك بتحبه

مسك زين كوباية الخمر*ة وشربها وبص علي الساعة علشان حياة..

محسش بنفسه غير وهو صاحي وسها في حض*نه ع السرير


 


 


بيتخض لانه مش فاكر اي حاجة وبيمسك موبيله بيلاقي رقم غريب اتصل بيه كتير

بيقوم وبيلبس وبيطلع برا البيت وبيتصل بالرقم دة

_الو

زين: الرقم دة اتصل فيه حاجة

_الحالة الي حضرتك سبتها امبارح

زين بقلق: مالها

_مقدرتش تستحمل الكيما*وي وتو*فت..

الفصل الثامن من هنا


تعليقات