رواية لعنة الضريح الفصل التاسع بقلم منى حارس
واد يا صدام فين الجرنال اللي فيه صورتي خليك نايم كدة علطول بعرجتك دي ، وخرج بعد قليل وهو يحمل بين يديه جريدة ولم ينتظر فهمي فقام باختطاف الجريدة من يد الرجل بلهفة وبدأ يقرأ الخبر وهو يشعر بالخوف ودقات قلبه تتصاعد من التوتر معتقدًا بأنها ابنته..
وهنا هتف برعب قائلًا:
دي ريهام صاحبة أينور في المدرسة لا حول ولا قوة الا بالله اخذ يردد ويتمتم بكلمات غريبة غير مصدق ما يقرأ.
ذهب بعدها دون أن ينطق كلمة واحدة ؛ لقد كانت الحيرة والتوتر يقتلانه ولم يردّ على العجوز الذي سأله بفضول :
إنت تعرف القتيلة يا افندي.....؟
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم