رواية حيرة الفصل الثاني عشر
ميرفت بدموع: خوفت عليك اوي
عبدالله بتعب : حقك عليا
ميرفت بدموع: الحمد لله انك بخير
عودة
ميرفت بخوف: ليه افتكرت الكلام ده دلوقتي ربنا يستر اكيد عبدالله يرجع دلوقتي
رن التلفيون،بيد مرتعشة فتحت الخط، أجابت و هي تشعر بالخوف، بصوت متوتر:الو
أحمد بحزن : مدام ميرفت عبدالله اضرب بنار وهو فى المستشفى دلوقتي
ميرفت بصرخه: ايه
جاري كتابة الفصل الجديد من احداث الرواية وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبة منه عاودو زيارتنا الليلة او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم