رواية ناي نوح الفصل الرابع عشر بقلم ايلا
بادلته سهى النظرات بحير.ة، هل يجب عليها إخبا.ر ناي بمو.هبتها حقاً؟!
_____________________
بعد يومين:
استيقظ الضا.بط صهيب على صوت طرقاتٍ عن.يفة على باب شقته في منت.صف الليل لينهض من فراشه سريعاً و يذهب لفتح الباب و ما إن فتحه حتى تج.مد في مكانه بصد.مة عندما وقعت عيناه على الطارق، لقد كانت...سلمى؟!
تحدثت سلمى بصعو.بة بينما ت.بكِ بهستير.ية:
_ص..صهيب، أر.جوك....سا.عدني، مفا.ضليش حد غير.ك!
شعر صهيب بأن قلبه على وشك الق.فز و مغا.درة تجو.يفه الصد.ري من قو.ة نبضا.ته في تلك اللحظة، يا ترى هل نوح....؟!
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم