رواية اقتحمت غرورى الفصل السابع عشر بقلم منى مجدى واية عماد
ثم نهض من مكانه بغضب وغادر السفره بينما حياة لحقت به بسرعه. أما مليكة
ه، فلم تستطع تحمل الأمر أكثر، فركضت إلى غرفتها وأغلقت الباب، ثم أمسكت بهاتفها واتصلت بـحازم، حبيبها.
حازم إيه يا حبيبتي؟
لم تستطع مليكه التحدث، فقط كانت تبكي بصوت مكتوم.
حازم بخوف يا مليكه مالك؟ متوجعيش قلبي!
تنهدت مليكه بصوت مرتجف وقالت:
جالي عريس يا حازم...
حازم بصدمه اه ...
جاري كتابة الفصل الجديد من احداث الرواية وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبة منه عاودو زيارتنا الليلة او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم