رواية اوجاع الماضي الفصل العشرون
الطفل: بحدّة: يا أبا، بقولك متبكيش جار أمي، أحسن أمي تتخض عليك!
شمس (ببكاء): أمك هملتنا يا حامد...
الطفل: هملتنا كيف؟! أمي نايمه أهي!
شمس (ببكاء شديد): أمك ماتت وسابتنا يا ولدي... أنا وإنت خلاص... معدش لينا حد...
الطفل (بصرخه): أمااااااااه! يا أمااااااااه! فوجي يا أمااااااه!
شمس: مش هتفوج... هي خلاص مشت...
---
أما عشق، فنزلت للدور الأول...
عشق: نزار! نزار! حامد الصغير جري ودخل الجناح بتاعهم، وقاعد مع شمش، وبيبكي...
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم