رواية ليله واحده لا تكفى الفصل السابع والعشرون بقلم ايلا ابراهيم
سراج بعد عنها وحاوط وشها وقال اعمل ايه انتي وحشاني اوووي بس خلاص انا هصبر أن شاء الله تخفي بسرعه..
لبنى اتكسفت وبصت عالأرض. .
سراج رفع وشها وقال بتدوري على فوني ليه.
لبنى كنت عاوزه اتصل بأيهم عاوزه اشوف حكاية فرحه وهو هنا قرروا يعملو الفرح امتى .
سراج طيب خدي كلميه برحتك انا هاخد شور ارح شويه ..
هزت راسها وهي بتقول ماشي .
دخل سراح الحمام وجواه مشاعر مش عارف يسيطر عليها..
انا لبنى حاولت تتتصل بأيهم مش بيرد لحد ما سمعت الباب بيخبط جريت عشان تفتح واتصدمت براجل غريب واقف اول ما شافها ابتسم وقال اخيرا عرفت مكانك
لبنى باستغراب انت مين..
اسر انا اسر
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم