![]() |
رواية بيت البنات الفصل الثامن والعشرون بقلم امل صالح
عليها وهي لازالت ترجوها: ماما..
وصرخت تغمض عينيها بصوت شق أحبالها الصوتية: عشان خاطري بقى، عشان خاطـ..
وقطعت كلماتها فجأة،
اختفى صوتها من المكان واختفت هي معه!
دفعتها والدتها للخلف،
حيث النافذة المفتوحة،
أمام أعين تلك المغيبة والدتها،
وأمام أعين حارس البوابة بالأسفل،
الذي صُدم بجثة هامدة تلقى من الأعلى أمامه.
سقطت نرمين،
وانتهى
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم