رواية أنا لها شمس الجزء الثانى ( اذناب الماضي ) الفصل الثامن و العشرون بقلم روز امين
ظابط في المخابرات
تنفس بعمقٍ ثم تابع بجدية وصرامة:
-بيسان خلاص بقت مراتي وتخصني، يعني لو فكرت بس تبص لها من بعيد، والله، والله كمان مرة يا نبيل ما هرحمك
واسترسل بتهديدٍا مباشر:
- وقد أعذر من أنذر.
لم ينتظر الرد وتحرك باتجاه حبيبته المترقبة بجسدٍ ينتفضُ رعبًا،لينطق نادر بجدية:
-أحسن حاجة إنك كشفت له وش أبوه الحقيقي،الواطي اللي ورطك وطلع منها زي الشعرة من العجينة
ربع ساعديه ونطق بهدوءٍ مميت:
-مش نبيل السرجاوي اللي يتختم على قفاه ويسكت يا نادر،لا ومن بجاحته متصل بيا يهددني لو جبت سيرته.
جاري كتابة الفصل الجديد من احداث الرواية وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبة منه عاودو زيارتنا الليلة او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم