رواية طوفان الدرة الفصل الثلاثون
بينما هي نظرت الى الغرفة ونظراتها تتفحص المكان بتأمل جامد، ثم أكملت بتهكم واضح:
طبعًا لأن حضرتك كنت شايفني أقل من إنك تدخلني عالمك... حتى لو كنا متجوزين على سنة الله ورسوله، بس الڤيلا دي كانت دايمًا حدود ممنوعة عليا.
تقدم نحوها بخطوات بطيئة، نبرته مشتعلة بالغضب وجذبها من يدها وخرجا من الغرفة
رفعت حاجبها باستفزاز، وضحكت بظفر فهي وصلت لهدفها، وهي تلتقط صورة لهما بغرفة النوم وهو يُمسك يدها، حتى لو كانت الحقيقة عكس تلك الصورة...
لحظات ونظرت له بظفر وتشفي قائلة
صورتنا وصلت لموبايل مراتك اللى فضلتها عليا.
جارى كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي يوتيوب ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم