رواية يتيمة في قبضة صعيدي الفصل الواحد والثلاثون بقلم نرمين حمدى
رضوي اتكسفت أكتر، ووشها احمر
سليم بعد عنها واتجهه ناحيه الترابيزه وبيقلع ساعته: روحي البسي وتعالي
رضوي جريت علي الاوضه وقفت ورا الباب، صدرها يعلو ويهبط، وبسرعه اتجهت ناحية الدولاب ولبست بيجامه أوڤر سايز ولمت شعرها وطلعت سليم كان قاعد في الصالون
سليم بسخريه: هااا سترتي نفسك؟
رضوي بطفوله: لو هتفضل تتريق كدا فتصبح علي خير
سليم وقفها: مش بتريق... بس مستغرب انك لسه بتتكسفي
رضوي بتطلع برا الموضوع: هو انت عملت اية مع نسمه
سليم وهو بيولع سجاره: سيبك من نسمه.. وخلينا في موضوعك الي كنتي عايزاني فيه
رضوي: كنت عايزه...
تفتكروا رضوي هتقول اية؟! 🫣🫣
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم