رواية احببناها مريميه الجزء الثاني (قضاء ونصيب) الفصل الثالث
واحيانا اخري يساعد ذاك الذي يُلَمِّع الزجاج كل فتره .. صادَق الجميع .. بل وبعض الزوار كذلك .. اصبح لديه أصدقاء واحباب في وقت وجيز لا يتعدي الايام القلائل .
اندمج سريعًا مع المكان واصبح جزء لا يتجزأ منه .. يعمل به صباحًا .. ويجلس ليلًا الي الشاطئ .. يتأمل تلاطم امواجه .. او يتأمل الغروب الساحر .. او يتمتع بتلك الأضواء الخافته التي تعطي للمكان روح وبهجه .. ولكن افكاره الدائره حول حقيقته تجعل سعادته وراحته لا تدوم كثيرًا .
فمن ذاك الذي يجهل هويته واصله ويحيي قرير العين مرتاح البال ؟!!
وهو غير جاهل لهويته وأصله فقط .. بل ويمتلك خلفيه سيئه جدًا عما حدث معه كذلك .. وبداخله ظن يكاد يفتك به !
اندمج سريعًا مع المكان واصبح جزء لا يتجزأ منه .. يعمل به صباحًا .. ويجلس ليلًا الي الشاطئ .. يتأمل تلاطم امواجه .. او يتأمل الغروب الساحر .. او يتمتع بتلك الأضواء الخافته التي تعطي للمكان روح وبهجه .. ولكن افكاره الدائره حول حقيقته تجعل سعادته وراحته لا تدوم كثيرًا .
فمن ذاك الذي يجهل هويته واصله ويحيي قرير العين مرتاح البال ؟!!
وهو غير جاهل لهويته وأصله فقط .. بل ويمتلك خلفيه سيئه جدًا عما حدث معه كذلك .. وبداخله ظن يكاد يفتك به !
جاري كتابة الفصل الجديد من احداث الرواية وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبة منه عاودو زيارتنا الليلة او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم